sponsor

sponsor

Slider

أخبار العالم

أخبار الاقتصاد والأعمال

أخبار الجنوب

مجتمع مدني

تقارير وتحليلات

شؤون دينية

مقالات

وفاة " النعمان " بعد أيام من إحراق نفسه أمام بنك الكريمي بالعاصمة صنعاء.

 



نبأ نيوز -صنعاء متابعات

توفي اليوم الثلاثاء في المستشفى الجمهوري بالعاصمة صنعاء- الشاب محمد عدنان النعمان -بعد أيام من إحراق نفسه أمام بنك الكريمي احتجاجا على الظلم والقهر الذي تعرض له من بنك الكريمي.

وقالت مصادر مطلعة إن الخطاط محمد عدنان أحمد محمد عبدالوهاب النعمان من أهالي عزلة ذبحان مديرية الشمايتين محافظة تعز أقدم يوم الخميس الموافق 2022 /7 / 7م على إشعال النيران في جسده أمام بنك الكريمي بشارع عمان في صنعاء احتجاجا على تلاعب إدارة الكريمي بمستحقاته وحقوقه.

وأضافت أن الخطاط النعمان يعمل منذ أكثر من سنة مع بنك الكريمي إلا أن الإدارة قامت بنهب حقوقه وعدم تسليمه المبالغ المالية بعد إنجاز أعماله.

وذكرت المصادر أن محمد النعمان الذي يعمل خطاطا قام بتوقيع عقد عمل مع محمد سعد الجرادي بصفته مدير الموارد البشرية والتجهيزات على أن يتم تجهيز اللواحات الإعلانية والأبواب المدرعة في عدد من فروع بنك الكريمي في العاصمة صنعاء والحديدة وتعز.

وأوضحت أن الخطاط النعمان قام بانجاز عمله لعدة مرات رغم العراقيل والتلاعب من قبل إدارة الكريمي وعندما فشل النعمان في استخراج حقوقه قام بتوقيف العمل إلا أن إدارة الكريمي أدخلت محكمين بينهم وبعد التحكيم تم إضافة بعض التعديلات.

وتابعت إن النعمان أنجز أعماله المتفق عليها بشكل كامل إلا أن الكريمي لم يفي بوعده وخالف ورفض تسليم الخطاط مستحقاته.

وكشفت المصادر أن الشاب محمد النعمان ذهب يوم الخميس إلى إدارة الكريمي في شارع عمان مع المحكمين ليأخذ منهم جزء من مستحقاته كمصاريف عيد الأضحى المبارك وللعمال الذين يشتغلون معه إلا أن بنك الكريمي رفضت تسليمه أي مبلغ مالي فقام الشاب بأخذ قارورة بنزين وأحرق نفسه بمبنى إدارة الكريمي بعد إن ضاق عليه الحال ومطالبة تجار الحديد والعمال له بتسليمهم مستحقاتهم.

وأشارت أن النعمان تم نقله إلى المستشفى الجمهوري لتلقي العلاج إلا إنه فارق الحياة اليوم وتناشد أسرته وأطفاله حكومة صنعاء بمتابعة قضيته والتحقيق مع إدارة بنك الكريمي والإنتصار له وللعدالة.

نقلا عن الحجرية الان

نقابة الصحفيين اليمنيين بعدن تدعو للتضامن مع الصحفي بن لزرق .

 



نبأ نيوز-عدن - خاص

دعت نقابة الصحفيين اليمنيين في محافظة  عدن اليمنية كافة  المنظمات الحقوقية ومنظمات المجتمع المدني والاتحاد الدولي للصحفيين وكل زملاء المهنة إلى التضامن مع الصحفي فتحي بن لزرق رئيس تحرير صحيفة عدن الغد وادانة ما يتعرض له من تهديدات سافرة من قبل الحارس الشخصي لمدير شركة النفط بعدن.

وادانت النقابة بشدة تلك التهديدات التي تستهدف حياة الصحفي فتحي بن لزرق معربه عن تضامنها المطلق معه في مواجهة مثل تلك التهديدات السافرة التي تمثل انتهاكا خطيرا لحياة وحقوق الإنسان.

كما اعربت النقابة عن قلقها الشديد حيال التهديد الذي تلقاه الصحفي بن لزرق الذي يشكل سابقة خطيرة تهدد حياة صحفي جريمته أنه نشر أخبار تعبر عن حقائق الوضع وتلامس حقوق المواطنين في إطار حرية التعبير المشروعة التي تكفلها القوانين المحلية والمواثيق الدولية ذات الصلة بحقوق الإنسان.

وطالب النقابة السلطات المختصة بعدن تحمل مسؤولياتها في حماية الصحفيين وتدعوها لفتح تحقيق شفاف عاجل واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق من أصدر تلك التهديدات ويقف خلفها وإحالته إلى القضاء لينال الجزاء الرادع ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه التطاول على القانون بتهديد آثم ينبغي أخذه بمحمل الجد لاسيما وأن من أصدر التهديد للصحفي فتحي بن لزرق موظفا عاما يتولى منصبا رفيعا يضع نفسه فوق القانون ليفرض قانون القوة بتهديد حياة وسلامة صحفي يمارس واجبه المهني وينبغي أن تتوفر له كل وسائل الحماية لتجنيبه خطر ما تخشى النقابة أن يجد نفسه فيه لا سمح الله.

 

محرك البحث الاخباري (صحافتك) يصدر بيان هام ...

 

نبأ نيوز-صنعاء-خاص

الزملاء/ رؤساء ومديروا تحرير  الصحف والمواقع الأخبارية ومحركات البحث

الزملاء/ مدراء مكاتب ومراسلوا وكالات الانباء والفضائيات والصحف العربية والدولية

الزملاء/قيادات واعضاء نقابات واتحادات ومنظمات وروابط الصحافة والاعلام والمحاماة وحقوق الانسان .. المحترمون جميعاً ..

زملاء الحرف والقلم في بلاط صاحبة الجلالة _ياعشاق الحرية وانصار الكلمة في الجمهورية اليمنية والوطن العربي والعالم

- أيها المدافعون عن الحقوق والحريات - أيها الناشطون المناضلون والمناهضون للظلم والجور والطغيان في كل مكان ، يا أحرار العالم -ياكل أنصار حرية الرأي والتعبير أيها الرفاق أيها المناضلون ..

*ببالغ الحزن والأسىٰ ننعي اليكم والى شعبنا اليمني والعالم إغتيال الهامش الديمقراطي والتعددي وحرية الرأي والتعبير ، بل وإغتيال الدستور والقانون والعدالة _ وللأسف الشديد عبر حكم قضائي ظالم وجائر أصدرته محكمة إستئناف أمانة العاصمة صنعاء - يوم الإثنين الماضي الموافق: 13/12/2021م ضد محرك البحث صحافتك ورئيس المحرك الزميل الصحفي/ احمد احمد مهدي الاسدي ،والذي رغم تظاهر محكمة الاستئناف بقبول الطعن ووقف تنفيذ عقوبة السجن ، الا انها ابقت على عقوبة الحكم الإبتدائي الظالم والجائر والجاهل المتضمن اغلاق محرك بحث صحافتك ودفع غرامات ماليه منها نصف مليون ريال ،وايضاً مائة الف ريال اتعاب محاماة- كل ذلك الظلم والجور والجهر ورغم تقديم كافة الأدلة والبراهين التي تثبت براءة محرك صحافتك والزميل الاسدي من النشر ..

 

أيها الزملاء ... أيها الرفاق … أيها المناضلون ياعشاق الحرية والكلمة والعدل إن هذا الحكم الذي بني على باطل من الظلم والجور والجهل قد أضر بالعدالة كما بالصحافة والاعلام من جهة - كما أن هذا الحكم الجائر جملة وتفصيلاً يقضي بتكميم الافواه ومصادرة حقوق النشر والرأي والتعبير وإستغلال التكنلوجيا والمعرفة - بل ان الحكم الجائر أيد ظلماً وجهلاً الحكم الابتدائي الذي تتصادم بنوده مع دستور وقوانين الجمهورية اليمنية والمواثيق والمعاهدات الدولية التي وقعتها الحكومات اليمنية المتعاقبة وأن الحكم تجاهل براءة المحرك والزميل الاسدي الواضحة وضوح الشمس في كبد السماء -كما أن الحكم الظالم والجائر والجاهل يعد سابقة في تاريخ ومسيرة القضاء في الجمهورية اليمنية -وطوال اكثر من واحد وثلاثين عاماً من عمر الوحدة ودستورها التعددي - لم تصدر أي محكمة حكماً بإغلاق قناة او صحيفة أو موقع فما بالك بمحرك بحث يعمل كلاقط برمجي الكتروني لروابط عناوين الاخبار وليس حتى ناقل لها وهذا هو الظلم في انصع صوره والذي رمي بعرض الحائط بدستور وقوانين وأعراف ومواثيق الدولة اليمنية وكما يعكس قصور وجهل بعض القضاة الذين لا يدركون أن الاعلام هو السلطة الرابعة ويجهلون معاني ودلالات ووظائف وسائل الاعلام الحديثة وتكنولوجيا المعلومات وبقصد او بدون لايفرقون بين مسئولية المواقع الاكترونية الاخبارية الناشرة للخبر وبين وظائف محركات البحث كلاقط الكتروني برمجي لروابط عناوين الاخبار التي لاتفتح الا من موقع ناشرها(المصدر) - ولاشك أن نفوذ النافذين من اعداء الصحافة والاعلام وخصوم حرية الكلمة والرأي والتعبير وراء مايحدث من ظلم وإنتهاك لروح دستور وقوانين البلاد ونهجها التعددي والتي لاتبيح اطلاقاً وتحت أي مبرر إغلاق وسائل الاعلام وتكميم الافواه وتجريم الصحافة …

 

ايها الزملاء الاحرار .. يا أرباب الحرف والقلم والكلمة والقانون والعدالة والحرية ندعوكم جميعاً للوقوف صفاً واحداً لإسقاط هذا الحكم الظالم والجائر والضغط لإحقاق العدالة التي تقتضي رفع الظلم الذي لحق بزملائكم في محرك بحث صحافتك ومنع اغتيال حرية الرأي والتعبير والتعددية باسم احكام القضاء ، ومواجهة نفوذ النافذين الذي تمكنو من الحصول على هكذا حكم قضائي جائر يناقض روح الدستور اليمني والمواثيق الدولية التي تحرم وتجرم تكميم الافواه وإغلاق وسائل الاعلام بمختلف انواعها وتوجهاتها ، والتي لم يسبق أن حكمت محكمة يمنية باغلاق وسيلة اعلام طوال عمر الجمهورية اليمنية ومنفذ 22مايو 1990م ...

-صادر عن محرك البحث الاخباري صحافتك

-صنعاء -بتاريخ 2021/12/25م

 

 

مسلحون يحاصرون مستشفى الدكتور عز الدين الشيباني بصنعاء ..



نبأ نيوز – صنعاء – ناصر الريمي

أقدم مسلحون على محاصرة مستشفى الدكتور عزالدين الشيباني التخصصي الواقع في منطقة الستين الغربي مدخل السنينة بالعاصمة صنعاء..

وبحسب بيان صادر عن ادارة المستشفى  ان  مجموعة مسلحة خارجة عن القانون من بني حشيش أقدمت على مهاجمة وحصار المستشفى عقب وفاة أحد المرضى..

واوضح بيان ادارة المستشفى ان المتوفي كان يعاني من ورم سرطاني خبيث في الأمعاء مع انتشار في تجويف البطن ، وكانت حالة المريض منذ البداية متعبة وكانت العمليات المذكورة محاولات لانقاذ حياته وتمت بعلم أهل المريض وموافقتهم وان الطبيب المذكور من خيرة اطباء اليمن بشهادة جميع الجهات المرجعية في امانة العاصمة ويتقلد مناصب طبية مرموقة داخل وخارج المستشفى ، كما هي عادة المستشفى في اختيار أطباءه .

وأكد البيان حرص ادارة المستشفى على احقاق الحق و الامانة الطبية حيث  دفعت المستشفى بالقضية للجنة تحكيم بالمجلس الطبي اليمني ..


رئيس المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان يكشف عن تعرض الشهود في قضية الاعتداء المسلح للتهديدات من قبل افراد العصابة الفارين..

 

 


نبأ نيوز   – صنعاء – خاص

كشف رئيس المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان –الشيخ – محمد بلعيد الكندي –عن تعرض الشهود في قضية الاعتداء والهجوم المسلح على منزلة  بالعاصمة صنعاء للتهديدات من قبل افراد العصابة الفارين والذين لم تتمكن الاجهزة الامنية من القاء القبض عليهم حتى اللحظة ..

وجدد الشيخ الكندي مطالبته الاجهزة الامنية والنيابة بعدم الافراج عن احد المتهمين المقبوض علية وبسرعة القاء القبض على باقي افراد العصابة المسلحة الفارين والمتهمين بالاعتداء والهجوم المسلح على منزلة بالعاصمة صنعاء في الساعات الاولى من فجر يوم الجمعة الموافق 17- يونيو – 2021م..

وتوقع الشيخ الكندي ان تصدر النيابة امر قبض قهري على باقي المتهمين الفارين يوم غداً السبت مشيراً الى انه تقدم بشكوى خطية لكلاً من  نيابة استئناف  شمال الامانة  ونيابة بني الحارث الابتدائية وجاء فيها انه تواصل مع الشهود في القضية للحضور أمام النيابة وابلغوه بانهم تعرضوا للتهديدات من قبل بقية المتهمين الذي لم يتم ضبطهم وانهم لن يحضروا الى النيابة الابعد ضبط بقية المشكو بهم وتم ابلاغ عضو النيابة المحقق بذلك والمطالبة بإصدار اوامر قهرية على بقية المشكو بهم لتمكين الشهود من الحضور وتقديم الادلة...      

هذا ولاقت حادثة الاعتداء والهجوم  الهمجي المسلح التي طالت رئيس المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان الشيخ – محمد بلعيد الكندي –  بالعاصمة صنعاء والتهديدات بالقتل من قبل عصابة مسلحة استهجان واسع من قبل شخصيات سياسية واجتماعية وقبلية وإعلامية..

حيث دانت شخصيات سياسية واجتماعية وقبلية واعلامية بشدة  الهجوم المسلح على منزل الشيخ –الكندي –  بالعاصمة صنعاء في الساعات الاولى من فجر يوم الجمعة الماضي أسفر عن وقوع أضرار مادية لحقت بالمنزل والسيارة الخاصة به  بالإضافة إلى التسبب بحالة من الرعب والفزع في أوساط الأطفال والنساء.

 

واستهجنت الشخصيات السياسية والاجتماعية والقبلية والإعلامية  التهديدات بالقتل والتصفية الجسدية التي يتلقها الشيخ الكندي من قبل عصابة مسلحة  آخرها إقدام تلك العصابة على مهاجمة منزلة الواقع في حي المطار منطقة بني حوات بصنعاء في انتهاك صريح للقانون و لحرمة المنزل  بقصد الاعتداء عليه ومحاولة قتله وتهديد عائلته وافزاعهم ..

وطالبت الشخصيات حكومة الانقاذ الوطني بصنعاء والاجهزة الامنية بسرعة التحرك واتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان حرية وأمن الشيخ الكندي وتوجيه الأجهزة الأمنية بسرعة القبض على الجناة المعتدين وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل.

النيابة تباشر التحقيق في حادثة الاعتداء المسلح على رئيس المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان ..

 

 

 


نبأ نيوز   – صنعاء – خاص

كشف رئيس المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان - الشيخ – محمد بلعيد الكندي – عن اخر المستجدات  المتعلقة بحادثة الاعتداء والهجوم المسلح الذي تعرض له من قبل عصابة مسلحة في الساعات الأولى من فجر يوم الجمعة الموافق 17- يونيو – 2021م ...حيث أوضح الشيخ الكندي في اتصال هاتفي بأن النيابة باشرت صباح اليوم الأحد بالتحقيق في الحادثة و أصدرت توجيهات للمنطقة الامنية في بني حوات  بسرعة إلقاء القبض على من تبقى من أفراد العصابة الفارين موكداً ان فريق قانوني من المحامين باشروا بتجهيز ملف قانوني أمام النيابة والقضاء..

وأشار الشيخ الكندي الى أنه التقى أمس الأول بمسؤولين في حكومة الإنقاذ بصنعاء وعدد من الشخصيات  الاجتماعية والسياسية  والقانونية من كافة أطياف المجتمع اليمني واطلعهم على مستجدات  الاعتداء الذي طال منزله وسيارته  وآثار إطلاق الرصاص و ما سببه اعتداء العصابة المسلحة  من حالة رعب وفزع في أوساط الأطفال والنساء والمجاورين لمنزلة ..

وجدد الشيخ الكندي المطالبة بسرعة إلقاء القبض على باقي المتهمين في الهجوم المسلح على منزله بالعاصمة صنعاء واحالتهم الى النيابة لينالوا جزاءهم العادل  ..

هذا ولاقت حادثة الاعتداء والهجوم  الهمجي المسلح التي طالت رئيس المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان الشيخ – محمد بلعيد الكندي –  بالعاصمة صنعاء والتهديدات بالقتل من قبل عصابة مسلحة استهجان واسع من قبل شخصيات سياسية واجتماعية وقبلية وإعلامية..

صحفي يمني يتعرض للضرب المبرح امام أولاده بالعاصمة صنعاء ..

 

نبأ نيوز   – صنعاء – نقلاً عن سام برس

تعرض الصحافي محمد قايد العزيزي ، ظهر اليوم الاحد الى عملية أعتداء من قبل عصابة منظمة مكومة من ستة أشخاص يتزعمها محمد عبدالله عطية وأحمد حسان الشرعبي ، بعد ان قامت بضرب نجلة أنس ومن ثم مهاجمة الزميل محمد العزيزي في سكنه بمنطقة الحصبة بعد ان قام
أحد افراد العصابة باستدراجه من الشقة الى الحوش لمجاولة صاحب العمارة زوراً ومن ثم الهجوم عليه بالضرب بالاعصي والجنبية والتسبب في إحداث جروح وكدمات في الرأس والوجة والانف والصدر والساقين والظهر أفقدته الوعي خلال ساعة.

حيث تم نقل الصحفي العزيزي الى قسم 26 سبتمبر بمنطقة الجراف وهو مضرج بالدماء ولايستقوي على الوقوف وتم عمل محضر بقسم الشرطة بعد المعاينة وواخذا أقواله بصعوبة من شدة الالم والجرئمة التي اقدمت عليها العصابة بزعامة محمد عبدالله عطية الذي ثبت ادانته للمرة الثالثة امام قسم شرطة 26 سبتمب وعاقل الحارة .

وعندما طلب الصحفي العزيزي واخية ونجله من مدير قسم شرطة 26 سبتمبر أحضار وضبط العصابة التي أرتكبت الجريمة لم يباد القسم الى ضبط الجناة بل طلب من الجاني واخية اولاً احضار الشهود رغم ان الضحية ماثل بين يدي مسؤول قسم 26 سبتمبر ومضرج بالدماء ، رغم معرفة الجناة وسكنهم وتواجدهم في الشقة جوار مدرسة الامجاد بالحصبة ، ما صعق جميع الحاضرين.

وبعد أخذ أقوال الصحفي العزيزي المعتدى عليه قام أولاد واخوانه بإسعافة فوراً الى مستشفى يوني ماكس بحي دارس لانقاذ حياته بعد الجريمة النكراء لاسيما وان العزيزي يعاني من السكر ، وتم ادخالة الى طوارى المستشفى واجراء الفحوصات والكشافات والادوية اللازمة.

ونظراً لحالته الصحية السيئة تم نقله الى العناية المركزة بمستشفى يوني ماسك تحت الملاحظة.

والغريب في الامر ان قسم 26 سبتمبر لم يبلغ عمليات امانة العاصمة او الجهات المسؤلة بالواقعة الاجرامية كما تاكدنا و قام مندوب البحث الجنائي بالتواصل والابلاغ عن الحادثة الجنائية التي تثبت صحة تعرض الصحفي العزيز للضرب الذي كاد ان يودي بحياته.

وناشد ابناء واخوان واصدقاء الزميل محمد قايد العزيزي وزير الداخلية والنائب العام سرعة ضبط العصابة الاجرامية بقيادة المدعو محمد عبدالله عطية ابن صاحب العمارة واحمد حسان الشرعبي الذي أثبتت وقائع ومحاضر رسمية سابقة وتكاليف حضور رسمية صادرة من قسم 26 سبتمبر بتاريخ 25/ 2/ 2019م بضبط محمد عطية واحمد الشرعبي ، وكذلك شكوى رسمية من الجيران ممهورة بتوقيعاتهم تشكو احمد حسان الشرعبي بالمشاكل والاعتداء والسرقات وغيرها من الاعمال المخلة.

كما تقدم الصحافي العزيزي الى العميد الركن مطهر هراش مدير عام امن الامانة بخصوص تعرض انس محمد العزيزي الى الاعتداء والضرب ومحاولة القتل يوم 21 / 2 / 2019م والتوجية لقسم الحصبة وشرطة هبرة بضبط أحمد حسان الشرعبي الذي يُحركه محمد عطية ، ورغم تلك ألا ان محمد عطية واحمد الشرعبي لميتم ايقافهم عند حدهم أو ضبطهم وفقاً للقانون ومنعاً للجريمة بسبب تهاون بعض الجهات المختصة

لذلك ندعو نقابة الصحفيين اليمنيين واتحاد الاعلاميين اليمنيين وكافة الصحفيين والاعلاميين والناشطين الى التضامن مع قضية الزميل محمد العزيزي بإعتبارها قضية رأي عام ، كما نجدد مناشدة وزير الداخية عبدالكريم الحوثي والنائب العام الى سرعة ضيط العصابة وضبط المتهاونين في اقسام الشرطة الذي يفترض ان يكونوا النصير الاول في الضبط والربط والانتصار للحق فليس من المعقول ان يتم احضار الضحية المعتدى عليه لوم يتم ابلاغ العمليات أو ارسال حتى جندي أو طقم لاحضار المتهمين مايدعو لاكثر من علامة تعجب واستفهام.

 

رئيس المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان يطالب الاجهزة الأمنية بسرعة إلقاء القبض على باقي المتهمين في الهجوم المسلح على منزله..

 


نبأ نيوز  – صنعاء – خاص

طالب رئيس المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان الشيخ – محمد بلعيد الكندي - الأجهزة الأمنية بسرعة إلقاء القبض على باقي المتهمين في الهجوم المسلح على منزله بالعاصمة صنعاء الجمعة الماضية واحالتهم الى النيابة لينالوا جزاءهم العادل  ..

وأوضح الشيخ الكندي بانة على تواصل مستمر بالأجهزة الأمنية التي ألقت القبض على أحد أفراد العصابة المسلحة فيما باقي المتهمين فارين من قبضة الأمن بالإضافة الى تعرض الشهود في القضية لتهديدات من قبل أفراد العصابة ..  

هذا ولاقت حادثة الهجوم المسلح على منزل رئيس المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان الشيخ – محمد بلعيد الكندي –  بالعاصمة صنعاء في الساعات الأولى من فجر يوم الجمعة الماضية والتهديدات بالقتل من قبل عصابة مسلحة استهجان واسع من قبل شخصيات سياسية واجتماعية وقبلية وإعلامية..

وجددت الشخصيات مطالبة حكومة الانقاذ الوطني بصنعاء والاجهزة الأمنية بسرعة التحرك واتخاذ الإجراءات المناسبة لضمان حرية وأمن الشيخ الكندي وتوجيه الأجهزة الأمنية بسرعة القبض على الجناة المعتدين وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل.

هذا وأسفر الهجوم الأخير على منزل  الشيخ الكندي الواقع في حي المطار منطقة بني حوات بصنعاء عن وقوع أضرار مادية لحقت بالمنزل والسيارة الخاصة به  بالإضافة إلى التسبب بحالة من الرعب والفزع في أوساط الأطفال والنساء و انتهاك صريح للقانون و لحرمة المنزل  بقصد الاعتداء عليه ومحاولة قتله وتهديد عائلته وافزاعهم ..

 

المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان يدين بشدة استمرار العدوان الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني الأعزل.

 

 

نبأ نيوز – صنعاء – خاص

أدان المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان  بأشد العبارات استمرار العدوان الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني الأعزل.. مطالباً في الوقت نفسه المحاكم الدولية بفتح تحقيق عاجل لمتابعة مجرمي الكيان الصهيوني المحتل عن جرائمه ضد الإنسانية..

وأكد بيان صادر عن المجلس برئاسة الشيخ – محمد بلعيد الكندي -  التأكيد بأن وقوف الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال الصهيوني، صفعة في وجه الأنظمة العربية الموالية للكيان الصهيوني مشيداً بصمود ونضال الشعب الفلسطيني ودور المقاومة في غزة والقدس في ضد العدوان الصهيوني دفاعاً عن النفس والأرض والعرض..

وجاء في البيان أنه "منذ أكثر من 72 سنة من الاحتلال الاستيطاني لفلسطين التاريخية، لا يزال الشعب الفلسطيني يرزخ تحت نير الاستعمار الغاشم"، وها هو اليوم يعيش مأساة دموية جديدة في سياق الحملات الصهيونية الإسرائيلية الشرسة و المتلاحقة، المتسمة بدعم دولي متحيّز لها غايتها إبادة شعب أبيّ أعزل وتهويد أرضه التاريخية، و شرعنة منطق تواجده بالقوة و الجبروت و تدنيس هويته و مقدساته و حرمانه من ممارسته لشعائره الدينية المقدسة".

كما جدد البيان تأكيد وتأييد رئيس واعضاء المجلس الاعلى لمواجهة العدوان مواقفهم الراسخة تجاه الشعب الفلسطيني ونضالاته من أجل المحافظة على وجوده و هويته و استعادة حقه المسلوب حتى نيل حريته واستعادة أراضيه المحتلة والمقدسات المغتصبة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

واشار البيان الى أن ممارسات الاحتلال الصهيوني تضرب عرض الحائط روح الشرائع السماوية والوضعية و قرارات الشرعية الدولية بخصوص الحقوق الطبيعية للشعوب، معتمدا في ذلك على أحدث الأسلحة المدمرة و المحرمة دوليا، والتي يذهب ضحيتها العديد من الأرواح البشرية، نساء، أطفالا وشيوخا"، الى جانب البنى الأساسية، برغم قلتها و هشاشتها، بما في ذلك مقرات الإغاثة الدولية والاستشفائية.

كما طالب البيان  بسرعة فتح تحقيق عاجل لمتابعة مجرمي الكيان الصهيوني عن جرائمه ضد الإنسانية"، مناشدة المجتمع الدولي، "العمل على الوقف الفوري للعدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني و ضمان حمايته و مقدساته و أرواحه بمرافقة أممية دولية".