نبأنيوز
– صنعاء – خاص
كشف رئيس
الجبهة الإعلامية المستقلة الاعلامي – أحمدالمكش – عن أكثر من 170 مليون ريال خلال
شهري 6 و 7 لمساهمين ضحايا جدد ما يسمى شركة قصر السلطانة..
واوضح
الاعلامي المكش في منشور له عبر صحفة الفاسبوك حسب شكاوي وصلتنا ضد بعض مندوبات بنت
الحداد أو ما يسمى
شركة قصر السلطانة يقمن بخصم مبالغ لكل سهم مقابل استرداده بكل وقاحه يصل الخصم على
كل سهم 15 ألف ريال بالإضافة إلى قيام بعض المندوبات بتغيير اسمائهن سابقاً وتحويل
مكالماتهن وانتقالهن إلى شقق وبيوت مجهولة بعد القبض على المدعوة بلقيس الحداد ناسيات
أنهن تحت المجهر وأن عيون الصحافة الحرة ورجال الأمن والجهات المعنية ساهرة لا تغفل..
وتابع
الاعلامي المكش :نصيحة ببلاش أعيدوا المبالغ للضحايا الجدد دون خصم فلس واحد واعتذروا
لهم قبل أن تجدن أنفسكن داخل السجون واعتقد الأولى بالمرأة أن تكون ربة بيت.. عنصر
صالح في المجتمع مش عنصر نصب واحتيال وعموماً بلاغات المساهمين الجدد أحلناها لجهات
الاختصاص وغداً ستدفع ثمن الاختلاس والخصم كل مندوبة أضعاف غير السجن والدردحة فحذاري
استغلال ظروف المساهمين مع فائق الشكر للصحافة والزملاء والجهات الأمنية والمعنية لتجاوبهم
وتحركهم الجاد ضد كل من يسيئ إلى سمعة البلد ويستغل ظروف الناس علماً بأن الأرباح التي
يستلمها المساهمين هي من المبالغ التي يسلمها الضحايا الجدد بمعنى شل منه ناوله هههههههههه
وهكذا حتى يكتمل النصاب ويتعدي أعداد المساهمين مئات الآلاف يتم إعلان الإفلاس وهروب
كبار النصابين ورؤساء هذه الشركات الوهمية وليست شركة قصر السلطانة الوحيدة هناك شركات
مشبوهة أخرى بماليزيا والأردن وغيرها ومجموعات العسل وغيره ومعظمها تمارس النصب والربى
والوهم وتستثمر في السعودية عدونا التاريخي وهنا أتذكر شركة الأسماك وأرباحها الإسلامية
التابعة للفار عبدالمجيد الزنداني والذي أنكر كل المساهمين ومثله البنك الوطني وشركة
المنقد وغيرها...
ليست هناك تعليقات: