sponsor

sponsor

Slider

أخبار العالم

أخبار الاقتصاد والأعمال

أخبار الجنوب

مجتمع مدني

تقارير وتحليلات

شؤون دينية

مقالات

» » رئيس التلاحم القبلي بمحافظة حضرموت يهنئ القيادة الثورية بالعيد الوطني الـ 34 للجمهورية اليمنية (22مايو) ...

 


نبأ نيوز- صنعاء  –خاص

رفع رئيس مجلس التلاحم الشعبي القبلي بمحافظة حضرموت الشيخ/ محمد بلعيد الكندي- برقية تهنئة إلى القيادة الثورية ممثلة بقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي , ورئيس المجلس السياسي الأعلى، المشير الركن مهدي المشاط ،وحكومة تصريف الاعمال  بصنعاء ,ولكافة أبناء الشعب اليمني كافه بمناسبة العيد الوطني الرابع  والثلاثين للجمهورية اليمنية (22مايو) .

وأكد الشيخ الكندي  في البرقية، أن كل مؤامرات ومخططات  تحالف العدوان واذيله الاقليميين والمرتزقة المحليين بما فيهم ما يسمى (المجلس الانتقالي الجنوبي)، التي تستهدف النيل من وحدة اليمن وأمنه واستقراره ستبوء بالفشل الذريع بمشيئة الله سبحانه وتعالي ومن ثم الشعب اليمني المتمسك بوحدته وسيدافع عنها بكل ما أوتي من قوة.

واوضح الشيخ الكندي, أن الوحدة اليمنية باقية وستظل قوية بأبنائها بمشيئة الله سبحانه وتعالي ولن ينال منها الغزاة والمحتلين مهما كانت المؤامرات لاسيما وأن المجتمع اليمني من أكثر المجتمعات العربية ترابطاً وانصهاراً في نسيجه الواحد وتراكمه التاريخي والحضاري.

ولفت الشيخ الكندي أن الوحدة  اليمنية أكبر من أن تحسب لأحد وإن كان هناك فضل في تحقيق الوحدة بعد الله تعالي فهو للشعب اليمني شمالا وجنوبا الذي ظل طوال عقود يضغط على قياداته في الشمال والجنوب لتحقيق هذا الإنجاز لأنها متأصلة ووطيدة في الشعور الوطني منذ الأزل وهي إرادة جمعية تتعدى حدود الزمان والمكان وترتبط بشكل مباشر مع قناعات ومسلمات الشعب، ولأنها قيمة وطنية سامية ..

و جدد الشيخ الكندي تأكيده  بأن الشرفاء والاحرار من ابناء المحافظات اليمنية المحتلة بما فيها محافظة حضرموت يؤمنون و يتغنون بالوحدة ويرفضون مشاريع تقسيم وتفتيت الوطن ويرفضون  تواجد قوات الغزو والاحتلال الأجنبي على  أرضهم, مشيراً في الوقت نفسة الى ان استمرار النضال التحرري لأبناء المحافظات اليمنية المحتلة في مقارعة المحتل ورفض  تواجده والعمل على إخراجه وطرده من الأراضي اليمنية لم يأت من فراغ بل عن وعي وإدراك بخطر ومساوئ الاحتلال لأي بلد وما يحدثه فيها من دمار وخراب ونهب لخيرات وموارد وثروات الاوطان والشعوب.





Share/Bookmark
«
Next
رسالة أحدث
»
Previous
رسالة أقدم

ليست هناك تعليقات:

Leave a Reply