نبأ نيوز -صنعاء -خاص .
كشفت مصادر مطلعة عن أبرزالمرشحين لتولي مهام السلطة المحلية لمحافظة حضرموت التابعة لحكومة التغيروالبناء ومن بينهم الشخصية الوطنية المناهضة للعدوان ممثله بالشيخ/ محمد بلعيد الكندي ،رئيس مجلس التلاحم الشعبي القبلي بمحافظة حضرموت ،رئيس المجلس الوطني الأعلى لمواجهة العدوان والحاصل على وسام البريكس الذهبي لشؤون القبيلة للعام 2022م ..
الى ذلك أشادت شخصيات سياسية واجتماعية وقبلية واعلامية يمنية بمافيها شخصيات تنتمي للمحافظات الجنوبية والشرقية بالعاصمة صنعاء بالمواقف النضالية والوطنية والدور البارز المشرفة التي جسدها الشيخ الكندي في تعزيز عوامل الصمود والثبات والبذل والعطاء والتحشيد والاستنفار في مواجهة قوى العدوان والغزاة والمحتلين ومرتزقتهم وإفشال مخططاتهم منذ الوهلة الاولى للعدوان على اليمن ومن قبلها تأييده ومساند ثورة21ستمبرفي العام 2014م..
وثمنت الشخصيات الدور الوطني والنضالي للشيخ الكندي ،في مواجهة العدوان وصموده وثباته وتماسكه ووقوفه إلى جانب الشرفاء من أبناء الشعب اليمني كحصن منيع ورافداً إضافياً للجيش واللجان الشعبية في مواجهة تحالف العدوان ومرتزقته وفي دعم الجبهات بالمال والرجال والعتاد ذوداً عن حياض الوطن، فضلاً عن حضوره الفاعل ومشاركته في الوقفات واللقاءات والاجتماعات التحشيدية و المساهمة في تسيير قوافل العطاء لدعم المرابطين في الجبهات.
واشارت الشخصيات الى ان التصريحات الاعلامية واللقاءات التلفزيونية للشيخ الكندي ،في مختلف وسائل الاعلام الوطنية المناهضة للعدوان كانت لها تأثيرٌ إيجابي وكبير وهام في تعزيز الوعي المجتمعي بما يُحاك ضد الوطن والشعب اليمني من مؤامرات تستهدف النيل من وحدته وأمنه واستقراره وسيادته واستقلاله تحت مسميات وشعارات مختلفة.
ولفت الشخصيات الى الجهود الوطنية والنضالية المبذولة من قبل الشيخ الكندي المنتمي للمحافظات اليمنية الجنوبية الشرقية وتحديداً محافظة حضرموت الذي رفض كافة الإغراءات المقدمة من قبل دوال العدوان وظل ثابتا وصامدا بجانب الاحرار والشرفاء من ابناء الشعب اليمني لمواجهة العدوان والتصدي للمشاريع الاحتلالية لدول العدوان وأدواتها المحلية ومخطّطاتهم المختلفة الرامية إلى تمزيق الوطن ووحدته.
ليست هناك تعليقات: